وصف الكتاب:
في بيتها لا يوجد كرسي هزاز، في أحاديثها لا توجد حواديت .. لا فرسان ولا حسناوات ولا حيوانات! ولا مرة يرن صوتها في أذني بكلمات: "كان ياما كان ...". وبينما لا أزال أبحث عن صورة حكايات جدتي تنقلب موازين لعبة الحواديت من جديد. فللحكاية لديّ صورة أخرى، هي صورة لولي نفسها! يجسد حكايات الجدة وكل حكاية عبارة عن حبة يمكن من خلالها تكوين قصص كثير على أسس المحبة في العائلات، لافتة أن الكتاب مكتوب بلغة بسيطة تترواح بين السيرة الذاتية وأساليب القص السردي وترصد التحولات الاجتماعية للأسر خلال الـ30 سنة الماضية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني