وصف الكتاب:
لم يجرؤ على النظر في عيني، بقي مطرقاً لفترة، ثم رفع رأسه فجأة : - بس شو اللي صار؟ وليش بتبكي ؟ قوليلي بصراحة صار معك إشي؟ ثم أجب: تعندت أن لا أجيب، أردت أن أعذبه قليلاً.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني