وصف الكتاب:
من الرواية: عمري الآن عشرون عاما! يجب أن أعيش حياتي، يكفي ما ضاع من عمري بين جدران متهالكة من أجل إرضاء "زوجي" العتيد، مرت ستة أشهر لم يسأل عني ولا حتى بمكالمة، حتى أخي سعيد لم يعد يتصل بي إلا مرة كل شهر ومعظم مكالماته لا تتجاوز الدقيقتين وكلها مجاملات، لم يعد يهتم إن كنت بحاجة لشيء وحتى صديقاتي لم يعدن قريبات مني، فكل واحدة منشغلة بنفسها... نعم كل يعيش حياته، أنا أيضا سأجدد حياتي وأعيشها، سأنطلق، لم يعد يهمني شيء.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني