وصف الكتاب:
حين تقرأ هذا العمل، تجد نفسك أمام مناضل من الشخصيات النمطية في القضايا الأساسية. من فئة المثقف المشتبك الذي لا يتقاعد، وليس من فئة المثقف الذي حتى إذا ناضل، فلأجل رِفعة شخصه، لذا تنتهي هذه الفئة إلى تقسيم عمرها إلى ثلثه في الأسرة والمدرسة وربما الجامعة، وثلثه في عمل وطني وثلثه أو أكثر إما ندماً على ما أنفقه على الوطن، أو بحثاً عن مردود عمَّا بذله، أو قرار السقوط في التطبيع سواء تطبيع الدولة أو الأختين/ الدولتين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني