وصف الكتاب:
يَقُومُ عَامِلُ النَّظَافَةِ بِجَمْعِ الْقُمَامَةِ. وَيَقُومُ بِجَوَلَاتِهِ مَعَ اثْنَيْنِ آخَرَيْنِ مِنْ عُمَّالِ النَّظَافَةِ. يَقُومُونَ بِجَمْعِ الْقُمَامَةِ الْوَرَقِيَّةِ فِي يَوْمٍ، وَيَقُومُونَ بِجَمْعِ أَكْيَاسِ الْقُمَامَةِ الْبِلَاسْتِيكِيَّةِ الزَّرْقَاءِ أَوْ أَيِّ شَيْءٍ آخَرَ فِي يَوْمٍ آخَرَ. مِنَ الْمُهِمِّ أَنْ يَقُومَ الْجَمِيعُ بِفَرْزِ الْقُمَامَةِ الْخَاصَّةِ بِهِمْ وَفَصْلِهَا، فَيَقُومُوا بِإِلْقَاءِ كُلِّ نَوْعٍ دَاخِلَ الْأَكْيَاسِ الْبِلَاسْتِيكِيَّةِ وَحَاوِيَاتِ الْقُمَامَةِ الْمُخْتَلِفَةِ. لِأَنَّ هُنَاكَ بَعْضَ أَنْوَاعِ الْقُمَامَةِ يُمْكِنُنَا إِعَادَةُ تَدْوِيرِهَا وَصُنْعِ أَشْيَاءَ جَدِيدَةٍ مِنْهَا! كِتَابٌ مُصَوَّرٌ شَيِّقٌ غَنِيٌّ بِالْمَعْلُومَاتِ حَوْلَ مِهْنَةِ عَامِلِ النَّظَافَةِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى نَصَائِحَ لِمُحَاوَلَةِ الْحَدِّ مِنَ النُّفَايَاتِ