وصف الكتاب:
من أجواء الرواية: "انتبه رشدي لمظهره الجديد، حين سمع جميع مستقبليه ينادونه بلقب "الشيخ رشدي"؛ فقد كان يرتدي جلبابا أبيض مع شال يغطي رأسه، بينما تتدلى لحيته بغير تهذيب على صدره؛ فنظر إلى خليط مستقبليه من البلطجية والشيوخ؛ فقفز إلى رأسه سؤال ملح، أعاد من محبسه إلى سيرته الأولى بلطجيًا؟ أم تحول.. بعدما تلقاه من دروس دينية، شيخًا، أما صار مزيجًا من كليهما معا؟".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني