وصف الكتاب:
يعرّف بعضهم الربا المحرم على أنه كل زيادة في مقابل الزمن. هل هذا فعلاً هو تعريف الربا المحرم؟ وهل كان زيادة في مقابل الزمن حرام؟ إذاً لماذا أجاز الإسلام الزيادة في بيع التقسيط؟ وهي زيادة في مقابل الزمن؟ وإذا جازت هذه الزيادة في البيوع، فلماذا لم تجز الزيادة في القروض؟ هل يمكن تطبيق ذلك في مجال تقويم المشروعات والمفاضلة بينها؟ هل نستنتج من هذا القيمة الزمنية للنقود؟ ما الأدلة على جوازها في الإسلام؟ هل الربا في الإسلام حرام كله؟ أم هو ربوان: حلال وحرام؟ هل أباح الإسلام التفضيل الزمني، لماذا فهمه فقهاؤنا القدامى، ولم يفهمه فقهاؤنا المعاصرون؟ لماذا رفضوه، وبشدة؟ محاولة جريئة، ولكنها ليست بلا أدلة
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني