وصف الكتاب:
هذه محاولة تروم الحفاظ على المسافة الحيوية المطلوبة التي تربط بين المنهج، أو منظومة التصورات المعرفية التي ينهل منها النقد مادته العلمية، والنص الشعري، بما يمكن أن يتيح إدخال البعد الذاتي على الأطر النظرية المجرّدة، الأمر الذي يمنح الناقد حرية الحركة بذاتية ظاهرة تستوعب جماليات التلقي وتكشف عنها، فضلاً عن الإحاطة بسيمياء الأداء الشعري. يدور هذا الكتاب حول منهج القراءة والتلقي في النقد المعاصر، أو نظرية التلقي بتسمية أدق وأكثر تمثيلاً لطبيعته النقدية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني