وصف الكتاب:
“لغة تقع حيث تنتهي اللغات“ هكذا يعرّف المؤلف لغة الشاعر، الشاعر الذي لا يقيد بلغة.. ولا تحكمه الترجمة في نقل حروفه أو مشاركتها للآخر. الشاعر الذي لطالما كان مصدر تساؤلات عديدة، كيف أصبح من أعظم المؤثرين على المجتمع؟ ومن أين أتاه الإلهام ليحبك حبكة موزونة تبدأ بأوجاعه و تنتهي بقضايا مجتمعه؟ يجيب المؤلف على هذه التساؤلات بدءا بمنطق يفرق به بين القصيدة و الشعر.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني