وصف الكتاب:
"إنَّ التمايز والتعدُّد في الشرائع والفلسفات والثقافات، هو سنَّة من سنن الله التي لا تبديل لها ولا تحويل. وإنَّ نقطة البدء في هذا المقام هي الرؤية للكون، ولمكانة الإنسان في هذا الوجود، للبدء، والمسيرة، والمصير، وللمعاني، والمقاصد، وللعلاقات بالآخرين. ولأنَّ المنهاج هو الطريق؛ طريق النظر، والبحث، والإجابة على التساؤلات الكبرى، كانت أبحاث المنهجية هي الصناعة الثقيلة للمفاتيح التي تيسر للعقل الولوج الآمن إلى ميادين الفكر والتفكر في هذه القضايا المحورية والحيوية..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني