وصف الكتاب:
لِلسَّمَكَةِ بَحْرُهَا، وَ كَذَلِكَ لِلقِطَّةِ وَ لِلأَرْنَبِ بَحْرُهُمَ! فَلِمَاذَا لَا يَكُونُ لِصَدِيقَتِنَا أَمَلَ بَحْرُهَا؟ فَكَّرَتْ. . . أَمَلُ فِي ذَلِكَ، فَهَلْ سَتَجِدُ ذَلِكَ البَحْرَ؟ وَكَيْفَ سَيَكُونُ شَكْلُهُ؟ وَهَلْ سَيْكُونُ مُمْتِعاً كَبَحْرِ.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني