وصف الكتاب:
يحاول الحمادي أن يجيب بنفسه على سؤال: "المقاطعة.. لماذا الآن؟"، بقوله إن النظام القطري لم يعد يملك قراره، وإنه يستطيع فقط أن يجلس للتفاوض ويوقع الاتفاقيات ويبصم عليها، لكنه لا يستطيع أن ينفذها؛ لأن المساحة التي يتحرك فيها محدودة، موضحا أن القرار القطري لم يعد يصدر في الدوحة بل في أنقرة وطهران. ويسرد الحمادي، في عناوين جريئة، أسباب المقاطعة متناولا التآمر القطري على مصر والسعودية والإمارات، وافتراء الأكاذيب عبر الآلة الإعلامية المسماة قناة "الجزيرة"، ثم يتناول التآمر القطري الإيراني على اليمن والبحرين ولبنان، ثم يصنف أزمة قطر بأنها انشقاق سبقه اختراق.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني