وصف الكتاب:
عام 1882 أي في نهاية القرن التاسع عشر تدور أحداث الرواية من ذلك الوقت وحتى وقتنا الحاضر وتتنوع هذه الرواية بين ماهو واقع وما هو خيال ولكن بنسبة كبيرة هي واقعية و لأنها حكايات من البيوت ووضعت جميعا في الرواية لتكون كل الحكايات، ولتجتمع آهات العالم في قلب هذه الأسرة، فهكذا أراد القدر، وهكذا جرت الأيام والسنين بتعاقب الأحداث. الرواية لم تكن لتخطر ببالي لو لا أن الهمتني إياها امرأة.. امرأة ليست كباقي النساء في نظري.. نعم امرأة أدين لها بالفضل الكبير في الأخذ بيدي لكتابة هذه الرواية، إنها امرأة من الماضي الجميل، من عصر الهولو واليامال، إنها امرأة صارعت لتبقى.. لتعيش، لتكمل مشوار حياتها بكل قوة.. امرأة لا تتكرر في هذا الزمان، إنها ملهتمي، ولأجلها قررت أن أبدأ وأن أكمل سرد هذه الرواية حتى النهاية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني