وصف الكتاب:
شاعرة وصحافية وأستاذة جامعية، وتتقن الفرنسية، الإنكليزية، الإسبانية، الإيطالية والبرتغالية تقول ريتا باروتا: "أشعر دائما بنوستالجيا أو حنين لهذه الأصوات التي رافقتني طيلة حياتي. والحنين لا يعني شيء مضى، بل هو نوستالجيا إيجابية لكل الألحان، ولكل الجمال الذي تربى جيلي عليهما. رغبتي بأن نستمع دائماً لهذه الأصوات وأن نردّد الأغنيات كي لا يتحوّلوا إلى ذاكرة. وهذا ما أحاول القيام به منذ ستة عشر عاماً". تعال واتكئ على صمغ أحلامي ودحرج فوق ثغرك كل توسل، كم بقي لي من مساحة لأرسم الحروف التائهة؟ جسدي عشرون ألف ندم وتراب، صباحي بلون الذي رحل أحمر وأبيض وصراخ.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني