وصف الكتاب:
يهدف هذا الكتاب إلى السبل التي قادت إلى سيادة التصور الميكانيكي في القرن التاسع عشر، كنموذج للتفسير، هيمن على العقول وفرض معاييره ومقاييسه على البحث العلمي في تلك الآونة ومعرفة مراحل تكوين النظرة الآلية والتنقيب عن مراجل تحول التصور الميكانيكي في القرن السابع عشر فيتحدث عن النظرية الديكارتية باعتبار أن (الآلة) كمفهوم فلسفي أساسي جزء من كل، هو الفلسفة الديكارتية، ونظرية ديكارت الطبيعية، دوره فيها هو تفسير حركات الأجسام والأجرام وحتى جسم الإنسان. والنظرية النيوتونية باعتبارها تتويجاً لمسيرة الآلية الفلسفية والعلمية والميكانيكا الطبية بمختلف أوجهها ومظاهرها. والميكانيكا التطبيقية للمهندسين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني